توفر المنظمات الدولية الدعم الإنساني ولو بصفة محدودة، في مجالات، الصحة التعليم والغذاء والبيئة، وتوفر عديد الدول والهيئات الإقليمية والمنظمات الأهلية والحقوقية في القارات الخمس الغطاء السياسي والحقوقي، ومع ذلك لم يتغير الكثير منذ خمسة عقود.
إذا ماذا نحتاج؟
ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى هو الدعم العسكري النوعي لا التقليدي، ماعدا ذلك، فهو تكريس لمعادلة "تأبيد النزاع"، بل قد يشجع ذلك التقاعس المخزن التوسعي لتنفيذ تحركات عدائية أخرى، خاصة في ظل الخطوات العميقة التي يجريها الإحتلال وحلفائه خاصة الإمارات واسرائيل وفرنسا لتغيير الطبيعة القانونية والتاريخية للنزاع وتاليا الحسم.
تعليقات
إرسال تعليق