لا يخفى على عاقل أن النظام المغربي يدفع اموال طائلة ويخصص ميزانية من آمال الشعب المغربي من أجل الترويج للمغرب الجميل ودولة الحريات والتقدم والاستثمار في الطاقة النظيفة والريادة في صناعة السيارات ومن بين هذه القنوات
قناة العربي والحوار في لندن كما أن والجزيرة استحوذت علي اقلب الصحف مثل
القدس العربي والناشطين في التواصل الاجتماعي كذلك مثل
المخبر الاقتصادي المصري
اليمني أسعد الشرعي الذي أصبح بوق من أبواق المخابرات المغربية في منصات التواصل الاجتماعي
واكبر دليل على هذا أن أسعد الشرعي وليس بشرعي شكك في الفيديو الذي نشر في منصات التواصل الاجتماعي ظهر فيه ملك المغرب وهو سكران في شوارع باريس بيدوم الرجوع إلى أي جهات مختصة في ما يعرف
التزوير العميق (
تعليقات
إرسال تعليق