ويحاول النظام المغربي تشريع الاحتلال بأدوات بدائية وأفكار قديمة استخدمها الاستعمار الفرنسي في الخمسينات والستينات انتهت صلاحيتها
تكلموا تعرفوا تحاول المجموعة القليلة المستفيدة من الامتيازات الظالم على حساب الشعب الصحراوي، أن يسوقوا زريبة السادس أنها دولة يمكن التعايش معها بينما لسان الحال وهو الأصدق يقول
١-نظام ملكي على شكلٍ الأنظمة في القرون الوسطى
٢- لا توجد دولة المؤسسات في زريبة السادس
٣-لا يوجد برلمان مستقل
٤-لا يوجد قضاء مستقل
٥-مدن الصحراء الغربية عبارة عن ملوك الطوائف
٦-النظام المغربي لا يحترم كرامة الإنسان
سياسة استعمارية بامتياز ترسخ القبلية والوثنية وعدم الاستثمار في الإنسان الصحراوي
لقد أثبتت التجربة الصحراوية ان الشعب الصحراوي عندما استغل عن الاستعمار من خلال إدارة نفسه صنع في فترة وجيزة ما لم يفعله الاستعمار الاسباني في مائة سنة وإن هناك فرق شاسع بين ادارة الذات والادارة من طرف الاحتلال أو الاستعمار
الدولة الصحراوية حقيقة ميدانية
تعليقات
إرسال تعليق