العنوان ظهر هذا المساء على موقع إخباري موريتاني؛ لست أعرف من هم محرروه وهو taqadoum.mr
بغض النظر عن المحتوى الإخباري والتركيبي والإملائي؛ لكنه بدأ بالإيحاء بعدم سيادة موريتانيا على سواحلها. ثم خلص إلى التعريض بالجزائر الشقيقة.
لست ضد حرية التعبير؛ خصوصا إذا كانت وجهة نظر. أما ان يتخذ موقع إخباري الخبر مطية في اتهام وزارة الصيد في بلادنا بالخيانة العظمى؛ وينهش في عرض دولة شقيقة وضعت للتو مليار دولار على الطاولة لإحياء نصف البلاد الشمالي بأسلوب رابح رابح؛ فنحن أمام لافتات تعبوية وليست عناوين إخبارية ولا تمت بصلة إلى حرية التعبير.
لكأني بنا وقد تحول فضاؤنا الألكتروني الإخباري إلى مدونات هواة متحاملة تخضع لقواعد ليست حرية الإعلام في كل الأحوال.
فمن المسؤول عن هذا التردي ؟Thanks
تعليقات
إرسال تعليق