الجالية الصحراوية في أوروبا ثروة غير مستغلة
تعتبر الجالية الصحراوية في أوروبا مخزون استراتيجي للشعب الصحراوي والذي سوف ينعكس على تطور وازدهار الشعب الصحراوي بعد الاستقلال وقبله لمًا اكتسبته من مهارات في مختلف مجالات الحياة
حسب تقديرات غير رسمية هناك أكثر من 30000 صحراوي في أوروبا لديه انتماء إيديولوجي بالقضية الوطنية بإمكانها أن تلعب دور هام في استراتيجية الاعتماد على النفس والتمويل الذاتي في حالة استغلال 16.66% اب 5000 فرد
5000 كل فرد يدفع 5€
في كل شهر 25000€
خلال السنة 300,000 € لان خلال ثلاث سنوات من بعد روجوع الكفاح المسلح كان يمكن الحصول علي 900,000 € حوالي مليون يورو بمساهمة 5 € كل شهر
يمكن أن تكون رافعة تساهم في التمويل الذاتي ودعم المؤسسة العسكرية في جميع المجالات وخاصة مجال التقنية (التطور التكنولوجي )و الاجتماعي
ولكن لكي تصل إلى هذه المرحلة هناك كثير من التحديات من أبرزها قاعدة بيانات للمساهمين في المشروع ووعي من طرف الجهات التنظيمية بالاهمية الاستراتيجية للمشروع ورصد لها الإمكانيات المادية والبشرية والوقت الكافي لتحقيقه والتسويق الإعلامي من خلال حملة اعلامية تستهدف كل مكونات الجالية وفتح مكتب من المتطوعين للقيام بعملية ضبط البيانات
الجانب التقني والقانوني
لاتوجد اي عقبات تقنية او قانونية تمنع من القيام بهذا العمل لأن كل فرد من الجالية لديه حساب بنكي يمكن من خلاله ضبط الدفع شهريا لنفسه او من خلال البنك الذي يمتلك فيه حساب أما الجانب القانوني هناك جمعيات مرخص لها بجمع التبرعات للأعمال الخيرية يمكنها القيام بهذه العملية
تعليقات
إرسال تعليق